المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠٠٦
فى غزوة عنترية لمباحث امن الدولة بالاسكندرية قامت بمداهمة محل اقامة ومتجر الصحفى والكاتب والناشط والخادم الامين مجدى جرجس فام الذى افنى حياته فى خدمة الفقراء والاقرباء والمرتدين ، حيث ان مجدى دائما ما كان يفخر بان خدمتة هى درع للوطن وان حرية العقيدة مكفولة للجميع وكان مجدى يُحمل وبعنف على الخطاب المتشدد للآخر وعلى العصابات التى ترفع من ترويج الدين هدفا لها وهى بذلك اساءت لمصر وللاسلام وللمسلمين الذين نكن لهم كل اخوة واحترام وقد اتت خطوة القاء القبض على النشط البارز مجدى جرجس فى خضم فوضى الانتهاكات التى تسود الشارع المصرى والاقباط الذين يحاولون اللحاق بركب الديموقراطية بعدما هزتهم الايام الصعبة ودفعتهم للتقوقع بل واستشرت فى السبعينات جمعيات الاسلمة التى اخلت بالمجتمع ولمسنا كلنا تبعاتها فى اسر منقسمة وشاب وفتاة نجدهم يأتون الينا يحكون عن والدتهم التى عاشت فى مذلة وماتت وهى تتمنى الرجوع الى مسيحيتها لم يعجب مدمنى تعشيش طيور الظلام فى المجتمع وجود خادم مثل مجدى جرجس اعاد لنا ليس مينا فقط ولكن مئات منهم ، اذ بذل حياته وذاته ووقته فى خدمة الكنيسة والخراف الضالة وكانت كلماته طلقات نار ونور و
صورة
حب يسارى بلا ولا شي بحبك بلا ولا شي ولا في في هالحب مصاري ولا ممكن في ليرات ولا ممكن في موجوهرات تعي نقعد بالقي...مش لحدا هالفي حبيني وفكري شوى بلا ولا شى وحدك بلا كل انواع تيابك بلا كل شي تزيين بلا كل اصحاب اصحابك السقلا والمهضومين تعى نفعد بالفي..مش لحدا هالفي حبيني وفكري شوي بلا جوقة امك بيك بلا جوقة امك بيك ورموش ومكسرات بلاما النسوان فى حيك بلا كل هالمسخرات تعى نفعد بالفي..مش لحدا هالفي الاهداء كما اراد ان اكتب الية اهديها لنفسي التي جاءت غصب عنى وستموت غصب عنى ولكنى بين الميلاد والموت سأحيا كما اريد