فى نجع حمادى الفتنة على اهبة الاستعداد
هل سيدفن قرار النائب العام من اجل عيون البهوات ؟
بوادر فتنة فى نجع حمادى بدءت نزرها امس مع اعتداء ماجورين واصحاب نفوز على عزيز حلمى عزيز والذى صدر قرار النائب العام بتكمينة هو وباقى الورثة من ارض متنازع عليها من سنوات وكان النزاع دائرا بين ورثة اقباط وافراد من عائلة موسى والتى ياتى على راسها استاذ قانون سابق ورئيس جامعة سابق وعدد من البارزين بالحزب الوطنى وتم تحديد يوم 24 - 2 لتنفيذ قرار النائب العام الا ان اعمال الاعاقة باستخدام البلطجة اتت مبكرا وافضت اليوم الى اصابة عزيز واحتجازة وسيعرض غدا على مباحث امن الدولة
احد الماجورين والذى على مايبدو تلقن كلاما ليقولة قال: مش هتشوفو ارضكم ولا املاككم وقرار النائب العام سيحال لدراسة امنية ودمتم !
الا ان من لقنة هذا الكلام نسى ان يفهمة معنى الدراسة الامنية بدقة
احذرو الفتنة قد تقع فى نجع حمادى !!

تعليقات

‏قال غير معرف…
كس ام اشنودة كس ام ابوكم يلعن دينكم المزيف يا خولات يا ولاد الشرموطة انتم عاملين زى المره القحبة القساوسة بينيكوا نسوانكم لما القبطية المنيوكة تقعد على كرسى الاعتراف وتعترف لابوها كام زب لحست وكام زب دخل كسها ومن كام وحد اتناكت وتعيط ياولاده عاوزة صك الغفران والقسيس تاخده اشهامة ما فيش حد احسن من حد يروح يطلع زبه المعفن والشرموطه هات يمص وبعدين ينيكها ويديها صك الغفران عشان كده كلكم ولاد قحبة وولاد حرام وولاد منيوكه وكسم ام اشنوده الخول على كس ام مايك منير
أبريل 13, 2009 9:05 ص
إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

صورة
اعتقال المدون فتحى فريد على باب كنيسة الزيتون من عشر دقايق اتصل بى فتحى وهو على باب كنيسة العذراء بالزيتون وقال لى مش راضيين يدخلونى وخدو منى الكاميرا فقلت لة مين معاك وقال كان معايا سامح حنين والعيال بتوع الاقباط متحدون وعملو روحهم مش شايفين وخلعو - قلت لة كلم ابونا بطرس يدخلك وبعدها اتصل بى زياد حمدى عيد قال لى فتحى اتاخد امن دولة فكلمت جمال عيد الى قال لى هو لسة متاخدش ودة الامر الى خلانى ارجع ارن على فتحى الى قال لى خدو كارنيهاتى والكاميرا وموقفين جنبى امين شرطة وممنوع اتحرك ومن الجدير بالذكر ان العالم والكنيسة تحتفل اليوم بالزكرى الاربعين لظهور ام النور
قراءة المزيد

صاحب القداسة - هالة المصرى

صورة
هالة المصرى تكتب : صاحب القداسة  ------------------------------ خلى منصب بطريرك الاقباط برحيل مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث البابا المائة والسابع عشر من بطاركة الاسكندرية وذلك بعد عام واحد فقط وثلاث اشهر من ثورة الشعب المصرى واطاحتة بالنظام السابق وبالدولة القمعية البوليسية التى كانت تقدم لمواطنيها خدمات متميزة جدا من اصناف القهر والخوف ليحرمونا الوطن الواحد ويعطونا عوضا عنة الوطن الاشلاء .. فما كان من المصريين الا ان يواجهو مفترق الطرقات بنهجهم للطريق الديموقراطي فى اختيارالرئيس المصرى الجديد وبان يأخذ الاقباط المنحى الطقسى الكنسى لاختيار البطريرك القادم واللذى سيكون ترتيبة المائة والثامن عشر من بطاركة الكرسى الرسولى المرقسى واللذى محلة الرسمى هو المدينة العظمى الاسكندرية ولان الحق لا يرتضى ابدا بنصف رداء فقد القت الروح الثورية ومناخ الحريات بظلالها على كل مايدور حاليا فى السر والعلن من اتفاقات واختلافات على اليات اختيار البابا الجديد  وقبل ان ننتقل الى الاليات واللوائح الحاكمة لاختيار البابا القادم وماذا يريد الاقباط من قائدهم الروحى الجديد...
قراءة المزيد