شكر للقضاء المصرى
حكمت محكمة القضاء الادارى بعودتى الى عملى الحكومى
وقد كنت قد عينت عام 95 كمحاسبة بديوان عام محافظة قنا و تم تعيينى على بند( تموسل ومحاسبة )واشغل الان ومنذ اعوام الدرجة الثانية التخصصية - شكرا للقضاء وشكرا من اجل كثيرين وقفو الى جوارى رغم خلافاتى المعروفة مع بعض الجهات الا ان الادمية تحتم علينا ادراك ان فصلى من عملى يفقد اطفالى معاشى فى حال وفاتى او عجزى
وشكرا لمحامى الشاب الاستاذ / محمد فاروق الخطيب


لما اكون تعبان اروح لمين غيرك
Lama Akoun Ta3ban

تعليقات

‏قال د / وجيه رؤف Dr :Wagih Raouf…
شكرا للقضاء العادل وألف مبروك لهاله المصرى

حكمت محكمه ألقضاء الادارى باحقيه السيده هاله بطرس والشهيره بهاله المصرى فى عودتها الى مقر عملها بديوان عام المحافظه وصرف كل مستحقاتها الماليه
ونحن اذ نشكر القضاء ألعادل على هذا الحكم الحقوقى الرائع نتوجه الى ألسيده هاله المصرى بالمباركه على هذا القرار ألرائع
ونتوجه أيضا ألى معالى اللواء مجدى ايوب محافظ قنا الحالى بالشكر على أنجازاته فى ألمحافظه ونطلب أليه أن يساعد فى عوده السيده هاله المصرى الى عملها بديوان عام المحافظه
ونشكر كل من ساهم فى خروج هذا الحكم الى النور وشكر خاص الى المحامى محمد فاروق الخطيب ونكرر شكرنا مره ثانيه الى هيئه القضاء
والف مبروك يا هاله
د / وجيه رؤوف
فبراير 21, 2009 5:40 ص
إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

صورة
اعتقال المدون فتحى فريد على باب كنيسة الزيتون من عشر دقايق اتصل بى فتحى وهو على باب كنيسة العذراء بالزيتون وقال لى مش راضيين يدخلونى وخدو منى الكاميرا فقلت لة مين معاك وقال كان معايا سامح حنين والعيال بتوع الاقباط متحدون وعملو روحهم مش شايفين وخلعو - قلت لة كلم ابونا بطرس يدخلك وبعدها اتصل بى زياد حمدى عيد قال لى فتحى اتاخد امن دولة فكلمت جمال عيد الى قال لى هو لسة متاخدش ودة الامر الى خلانى ارجع ارن على فتحى الى قال لى خدو كارنيهاتى والكاميرا وموقفين جنبى امين شرطة وممنوع اتحرك ومن الجدير بالذكر ان العالم والكنيسة تحتفل اليوم بالزكرى الاربعين لظهور ام النور
قراءة المزيد

صاحب القداسة - هالة المصرى

صورة
هالة المصرى تكتب : صاحب القداسة  ------------------------------ خلى منصب بطريرك الاقباط برحيل مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث البابا المائة والسابع عشر من بطاركة الاسكندرية وذلك بعد عام واحد فقط وثلاث اشهر من ثورة الشعب المصرى واطاحتة بالنظام السابق وبالدولة القمعية البوليسية التى كانت تقدم لمواطنيها خدمات متميزة جدا من اصناف القهر والخوف ليحرمونا الوطن الواحد ويعطونا عوضا عنة الوطن الاشلاء .. فما كان من المصريين الا ان يواجهو مفترق الطرقات بنهجهم للطريق الديموقراطي فى اختيارالرئيس المصرى الجديد وبان يأخذ الاقباط المنحى الطقسى الكنسى لاختيار البطريرك القادم واللذى سيكون ترتيبة المائة والثامن عشر من بطاركة الكرسى الرسولى المرقسى واللذى محلة الرسمى هو المدينة العظمى الاسكندرية ولان الحق لا يرتضى ابدا بنصف رداء فقد القت الروح الثورية ومناخ الحريات بظلالها على كل مايدور حاليا فى السر والعلن من اتفاقات واختلافات على اليات اختيار البابا الجديد  وقبل ان ننتقل الى الاليات واللوائح الحاكمة لاختيار البابا القادم وماذا يريد الاقباط من قائدهم الروحى الجديد...
قراءة المزيد