اهداء من هالة المصرى الى اجدع ولد مصرى
فتحى فريد او المجنون او اللقيط
كان واحد من الناس زى كل الناس
مدون مصرى يعترف بانة لقيط ولا يعرف ابوية الحقيقين ويكن كل الاحترام لوالدتة التى ربتة واخوتة وبوكس للمجتمعات الرجعية
width="425">
المدون اللقيط فتحى فريد
مساء الخير على الجميع النهاردة هيكون يوم غير كل الأيام هدون لأول مرة وأقول أنا مين ؟
أنا اللقيط أنا الفاشل أنا الذى لم يعرف له دين بعد
هل كان أبوى مسلمين أم مسيحيين ؟
أم أنا مزيج مختلط ؟
هل أنا أبن شرعى أم إبن حرام ؟
الأسم / فتحى فريد عصام عليوهالسن / 20 سنه
تاريخ الميلاد / 9/6/1987
العنوان / 10شارع دعبس - متفرع من جسر السويس - الزيتون
الحالة الإجتماعية / مواطن مصرى فقير ذى ناس تانية كتير جداً عايشين تحت خط الفقر
المهم نشأت فى بيت متوسط الحال أو على قد حالاته لقيت عندى أخت بتكبرنى بحوالى 10سنوات وأخ يكبرنى 4 سنوات وأم لم أجد أحن منها على وجه الأرض وأب ذى أبهات كتير مكبر دماغة دخلت معهد أزهرى إبتدائى فى مصر الجديدة وفى الوقت ده كنت أعيش فى ميدان المسلة الجديد كما يطلقون عليه الأن ثم حدثت مشاكل بين أبى وامى على غرارها إنتقلنا إلى حى الزيتون حيث نزلنا معا جدتى أم أمى وبعد عده سنوات صعدت إلى الرفيق الأعلى حيث المثوى الأخير وبعدها تفاقمت المشاكل بين أبى وامى وترك المنزل منذ ذلك الحين كنت فى هذا الوقت فى السنه الأولى من الصف الإعدادى وبعد عده سنوات سقط فى يدى ورقة وليتنى ما رأيتها ألا وهى محضر متابعة من وزارة الشئون الإجتماعية تفيد وتتسأل عن حالى حيث أكتشفت ولأول مرة إننى من ابناء الرعاية البديلة وان أمى ليست أمى وأبى ليس بأبى
وهذا المستند عبارة عن نص محضر متابعة :
وأخوتى ليسوا هم الأخرين يمتون لى بأى صله ومن بعدها أخذت أفكر مرارأ وتكراراً هل أترك منزلى أو ما كنت أعتقد بأنه منزلى المهم حاولت أواجههم بالحقيقة ولكننى كنت أضعف من هذا وقتها وها أنا اليوم أملك من الشجاعة ما يجعلنى أواجه العالم دون خجل او كسوف أو عطف أوشفقه لم اخجل لحظة من ان يقول أحدهم على :بإننى لقيط أو إبن حرام أو من أولاد الشوارع أو حتى إبن زنى فكل هذا لا يهمنى فى شىء إنما الذى يهمنى فى هذه اللحظة أن يعلم الناس من أكون وبمن يثقون فإن كون بعض المواقع تنشر ما اكتبه دون الرجوع إلى صحه الخبر من عدمه جعل هناك جسوراً من الثقة بينى وبين القرأ تجعلنى لا اخفى عليهم سراً
فاليوم أكتبها وبكل وضوح دون خوف أقولها بكل ثبات أنا اللقيط أنا اليتيم
أقولها دون أن انتظر من أحد عطف أو شفقة أو إحسان
أقولها لحبيبتى ولا أخجل لاتنزعجى فهذا من أحببتى ووهب لكى قلبه وعقله
أقولها لأصدقائى دون كسوف او حتى مجرد الشعور بالضيق عندما ينعتنى أحدهم بأننى إبن حرام
وتمر الأيام وألتحق بالجامعة ومن قبلها حركة كفاية وصار ما صار
وعلى غرار إعتقال طلاب الأخوان المسلمين على تبعية العرض الرياضى بالجامعة كنت قد نظم مؤتمراً طلابياً مطالباً بالإفراج عن طلاب الجامعة وتم إعتقالى عدة أيام وأجرت معى جريد صوت الأمة معى هذا الحوار :
وبعدها خرجت للنور لأعلن رفضى وسخطى على النظام الديكتاتورى الحاكم ومن ثم تمرد على كل الأوضاع المتردية فى الدولة من أفكار ومعتقدات حتى حاول بعض العملاء لجهاز أمن الدولة تجنيدى وكان ردى غاية فى الجنون ومن هنا صارت مدونة المجنون حيث شرعت فى عمل إعتصام أعلا كوبرى قصر النيل ظل حوالى أكثر من اربع ساعات وهذه صور الإعتصام الذى تحول للتهديد بالإنتحار بعد محاولا كثيفة من الأمن والمارة بعدولى عن موقفى ولكن دون جدوى وللعلم نزلت من على الكوبرى وقد وصلت رسالتى للواء / حسن عبد الرحمن رئيس جهاز مباحث أمن الدولة بأن الموت عندى أفضل بكثير من الخيانة :
وبعدها أكملت حياتى متخبطاً بين الصواب والخطاء حتى أعلن حجازى تحولة للمسيحة ففرحت به !
نعم فرحت به لأن ما قام به خطوة طويلة فى طريق الدولة العلمانية وحملت على عاتقى الدفاع عنه حتى يأذن الله لى وهو خير الحاكمين
وتحملت كل ما يقال عنى سواء العمالة أو الكفر وتهاتف حولى المنغفلون على عقول التكفير والتهويل حتى إنصاعت لهم جريدة الميدان ونشرت خبر كاذب حول تحولى للمسيحية وهذا كذب وإدعاء وهذه هى صورة لما نشرتة الجريدة الغراء :
وها أنا ذا أدون من الشارع بعد مرور أكثر من عام على إنشاءمدونة المجنون لصاحبها فتحى فريد الذى أصبح حديث الجلسات الخاصة والعامة وكنت مادة دسمة للتساؤلات والتأويل بين العمالة والجنون والخيانة والبحث عن الشهرة ولكننى أجيب بكل وضوح أننى أبحث عن الذات والذات عندى تعنى الكينونة الفكرية وليست أى شىء أخر وكانت من ألطف الأسئلة التى تطرح على طوال الوقت من أين تكتسب المال لتصرف على التدوين ؟وبكل وضوح وصراحة أكثر أجيب أمى هى التى تصرف عليا ولاأخجل ولا أتعذر من شىء
ثم تطالعنا جريدة صفراء تدعى ( عيون الليل ) بخبر جديد يوم 24/3/2008 والمانشيط صفحة أولى تحت عنوان ( قصة فتحى المجنون مليونير قهاوى وسط البلد ) لأصبح بعد أن كنت متنصراً من أهم الشخصيات التى تقوم على التنصير مقابل مبالغ مالية طائلة جعلتنى فى عده أشهر من المليونيرات وعجبى !
وإذا تكرمت عزيزى القارء وقرأت ما تقوله عنى هذه الجريدة لأكتشفت بنفسك القضية التى تعد لى الأن على قدم وساق من قبل الجهات المعنية والتى من بين سطور الخبر أستطعت أن أحدد الإتهمات التى سوف توجه إلى إن شاء الله وهى :
1) التحريض على الفتنه الطائفية .
2) الإسائة لسمعة مصر .
3) العمالة لصالح دول أجنبية ؟
4) بث معلومات من شئنها تكدير الصفو العام والإخلال بالسلام الإجتماعى .
5) العمل لصالح منظمات أجنبية مشبوهة.
ولو نظرت لما قد كات نشرته جريدة صوت الأمة بعد القبض عليا والتهم التى وجهت إلى لإستطعت وبدون جهد أن تضيف إلى هذه التهم
6) إهانة رئيس الجمهورية .
7) العمل على قلب نظام الحكم .
8) حريض الطلاب على الشغب والتظاهر بدون تصريح .
9) عرقلة مسيرة التنمية .
10) تخريب البنية التحتية للمجتمع المدنى .
وبهذا وبهذا أكون أول متهم يعرف تهمته دون أن يحال إلى التحقيق أو حتى يتم إلقاء القبض عليه
وفى هذا الخبر يقول المحرر الخسيس الذى خاف أن يذكر أسمة أننى قد تم تصعيدى للعمل لصالح منظمات أقباط المهجر المشبوهة وكان من ضمن من ساعدونى فى هذا كلاً من : ممدوح نخلة والمستشار / نجيب جبرائيل ورجال مقربون من الكنيسة .
وقبلها من أسبوع نشرت نفس الجريدة خبر عن مايكل منير تحت عنوان (صمويل سويحة يفتح النار على مايكل منير ورجالة )
هذا كل شىء عن من يدعى فتحى فريد أو فتحى المجنون وكان أصرف ماقيل عنى أننى طالب فاشل بجامعة الأزهر وهذا أخر مستند أنشره وهو يفيد تقدمى لإدارة كليه اللغة العربية بجامعة الأزهر بتاريخ 21/10/2007 بطلب فصلى من الجامعة لإقدم أوراقى بكلية الحقوق بجامعة عين شمس :
مرسلة بواسطة فتحى فريد في 3/24/2008 01:50:00 م 2 التعليقات روابط هذه الرسالة
23/03/08
تعليقات
فتحي الحبيب صاحب الملايين انت مليونير لان قرائك ومحبيك في كل العالم كثيرون ... هم يعرفونك ويتابعون نجاحاتك حتي وان لم تقابلهم لكنهم وبجيناتهم المصرية التي يشاركونك فيها يفخرون بشاب مصري يقول ما لم يستطيعوا يوما ان يقولونه كل لظروفه ...
دعني اربت علي كتفيك واذكرك ان ما فعله هؤلاء بالغالية فظيع ويحتاج من الجهد والعرق الكثير لاصلاحه ...فلا تيأس لان عشاقها مغرمون بها حتي وان بدت علي السطح قبيحة لانها كانت وستظل البهية .. لا تخف من هؤلاء الشرازم فهم ضعفاء ولن يحميهم حسن مظهر او زي أمن يحتمون به لان الرعب في داخلهم يقتلهم والنعال تنتظرهم والثعبان الذي ظنوا انهم استأنسوه قريبا سيلتهمهم ولكنه لن يقوي علي التهام بهية... وان غدا لناظره قريب
انت مش ابن حد معين اة ولكن انت ابن مصر كلها
بحبك .. واعلم .. انك سعادتي وتعاستي
قلبي ما توقف عن النبض .. لأنه ينبض بحبك
يا من جعلتني أحب الدنيا باكملها
احبكمهما كنت لقيط