هل هى المنصة كلاكيت مرة ثانية ؟
هل عادت الينا التنظيمات الاسلامية مرة اخرى ؟ وهل هى بصدد عمل كبير قد يرقى الى حادث المنصة ولهذا هى بحاجة الى اموال وعادت الى ماكانت تفعلة فى السابق حيث كانت تقتل تجار الذهب الاقباط لتمويل العمليات الجهادية الكبرى ؟
هل يعلم الامن ان التنظيمات موجودة وتعمل بنشاط ام انهم يوهمون العالم بالمراجعات التى تمت داخل السجون
ياسادة لم نجتاز الاخطار بعد
انتبهووووووووووووو
لماذا قام الملثمون ذوى الثقة العالية فى الاداء والانسحاب بتلك العملية وان لم يكن بعمليات اخرى لم تاخذ نفس الحجم ؟ وماهى عمليتهم القادمة
اذا نظرنا للامر انة حادث طائفى فقط فنحن بهذا ننظر اسفل اقدامنا ولكن لابد ان نرى الصورة بماهو ابعد مدى من تلك النظرة الضيقة
هى مصلحة وطن وامن امة
ولا احد يبتلع طعم المراجعات فجميعنا نتذكر خلافات الشيخان عبود الزمر وعمر عبد الرحمن وما دار بينهما من مجادلات احدهما يقول لا لولاية الضرير والاخر يقول لا لولاية الاسير
اذا فى عرف هؤلاء القوم المراجعات منزوعة الاهلية
هذا امر اما الاخر والمخجل والمبكى هو ان الامن يصدر تقاريرة بان كلة تمام ومصر محمية ومحروسة ومصادرهم تقول ان من خرجو من السجون بدءو الانشطة وان التمويل ولا سيما بعد القبض على الاجنحة الاقتصادية من امثال خيرت الشاطر قد نضب وانة لابد من اموال
الى اين ستفودنا التقارير الامنية ؟
هل الى حادث المنصة كلاكيت مرة تانية ؟
اهتزت مصر بل العالم كلة لفاجعة محل كيلوباترا للمجهورات بالزيتون وكالعادة وكما سبق فى الحوادث المماثلة الماضية - تتم جهارا نهارا وبكل هدوء اعصاب وثقة -
وبينما يغلب على الجانى ذو الدوافع الجنائية بعضا من القلق يجعلة مرتعشا وخائفا فى ادائة للجرائم نجد ان الصورة لدى مرتكب نفس الجرائم ولكن بدوافع تنظيمية معكوسة تماما - فهو واثق - هادئ - موقن فى قرارة نفسة انة يقوم بعمل سامى وان كانت وسيلتة القتل
وبينما طالعتنا الداخلية بان الحادث جنائى واطل السيد المحافظ وقال ان مصر بخير وكويس انة مقالش مصر اليوم فى عيد
يقول التاريخ لنا الاتى
سرقة محلات الذهب وقتل الأقباطوعلي نفس المنوال نسجت أجهزة الأمن في كل الحوادث التي تعرض لها الأقباط، ففي السادس عشر من يونيو عام 1981 توجه أربعة ملثمين يقودهم علي الشريف، عضو مجلس شوري الجماعة الإسلامية، إلي نجع حمادي بقنا حيث قاموا بقتل ستة من كبار تجار الذهب الأقباط وسرقة محتويات محلاتهم - وهي المحتويات التي تم تمويل حادث مقتل السادات واغتيالات أسيوط التالية له بها - ووفق الرؤية الأمنية صاحبة الحق في التعامل مع هذا الملف.. تم تعذيب عدد من المسجلين خطر سرقات للاعتراف بارتكاب الجريمة، ثم تم وضعهم في المعتقلات وأغلق الملف كالعادة، إلي أن تم اكتشاف اللعبة عقب اغتيال السادات وأثناء التحقيق مع المتهمين، الغريب أن الضابط المسئول عن هذه القضية ظل يترقي في سلم الوظيفة حتي رتبة اللواء وهو داخل جهاز مباحث أمن الدولة
هل عادت الينا التنظيمات الاسلامية مرة اخرى ؟ وهل هى بصدد عمل كبير قد يرقى الى حادث المنصة ولهذا هى بحاجة الى اموال وعادت الى ماكانت تفعلة فى السابق حيث كانت تقتل تجار الذهب الاقباط لتمويل العمليات الجهادية الكبرى ؟
هل يعلم الامن ان التنظيمات موجودة وتعمل بنشاط ام انهم يوهمون العالم بالمراجعات التى تمت داخل السجون
ياسادة لم نجتاز الاخطار بعد
انتبهووووووووووووو
لماذا قام الملثمون ذوى الثقة العالية فى الاداء والانسحاب بتلك العملية وان لم يكن بعمليات اخرى لم تاخذ نفس الحجم ؟ وماهى عمليتهم القادمة
اذا نظرنا للامر انة حادث طائفى فقط فنحن بهذا ننظر اسفل اقدامنا ولكن لابد ان نرى الصورة بماهو ابعد مدى من تلك النظرة الضيقة
هى مصلحة وطن وامن امة
ولا احد يبتلع طعم المراجعات فجميعنا نتذكر خلافات الشيخان عبود الزمر وعمر عبد الرحمن وما دار بينهما من مجادلات احدهما يقول لا لولاية الضرير والاخر يقول لا لولاية الاسير
اذا فى عرف هؤلاء القوم المراجعات منزوعة الاهلية
هذا امر اما الاخر والمخجل والمبكى هو ان الامن يصدر تقاريرة بان كلة تمام ومصر محمية ومحروسة ومصادرهم تقول ان من خرجو من السجون بدءو الانشطة وان التمويل ولا سيما بعد القبض على الاجنحة الاقتصادية من امثال خيرت الشاطر قد نضب وانة لابد من اموال
الى اين ستفودنا التقارير الامنية ؟
هل الى حادث المنصة كلاكيت مرة تانية ؟
اهتزت مصر بل العالم كلة لفاجعة محل كيلوباترا للمجهورات بالزيتون وكالعادة وكما سبق فى الحوادث المماثلة الماضية - تتم جهارا نهارا وبكل هدوء اعصاب وثقة -
وبينما يغلب على الجانى ذو الدوافع الجنائية بعضا من القلق يجعلة مرتعشا وخائفا فى ادائة للجرائم نجد ان الصورة لدى مرتكب نفس الجرائم ولكن بدوافع تنظيمية معكوسة تماما - فهو واثق - هادئ - موقن فى قرارة نفسة انة يقوم بعمل سامى وان كانت وسيلتة القتل
وبينما طالعتنا الداخلية بان الحادث جنائى واطل السيد المحافظ وقال ان مصر بخير وكويس انة مقالش مصر اليوم فى عيد
يقول التاريخ لنا الاتى
سرقة محلات الذهب وقتل الأقباطوعلي نفس المنوال نسجت أجهزة الأمن في كل الحوادث التي تعرض لها الأقباط، ففي السادس عشر من يونيو عام 1981 توجه أربعة ملثمين يقودهم علي الشريف، عضو مجلس شوري الجماعة الإسلامية، إلي نجع حمادي بقنا حيث قاموا بقتل ستة من كبار تجار الذهب الأقباط وسرقة محتويات محلاتهم - وهي المحتويات التي تم تمويل حادث مقتل السادات واغتيالات أسيوط التالية له بها - ووفق الرؤية الأمنية صاحبة الحق في التعامل مع هذا الملف.. تم تعذيب عدد من المسجلين خطر سرقات للاعتراف بارتكاب الجريمة، ثم تم وضعهم في المعتقلات وأغلق الملف كالعادة، إلي أن تم اكتشاف اللعبة عقب اغتيال السادات وأثناء التحقيق مع المتهمين، الغريب أن الضابط المسئول عن هذه القضية ظل يترقي في سلم الوظيفة حتي رتبة اللواء وهو داخل جهاز مباحث أمن الدولة
تعليقات