وداع شهداء الزيتون من كنيسة ماريوحنا بحلمية الزيتون
ياكل صفوف السمائيين رتلو لالهنا بنغمات التسبيح
وابتهجو معنا اليوم فرحين بقيامة السيد المسيح



































































































































تعليقات

‏قال shaker
ياسيدى القصه واضحه ومكرره لدرجة الملل فالتيارات الاسلاميه لاتسطيع ان تكف عن الجهاد لانها ستخسر جنات بنات الحور والولدان المخلدون الذين لاينزفون والقضيب الذى لاينثنى واعلى درجات الجهاد الحرب حنى النصر والقضاء على الكفار او الاستشهاد حسب وجهة نظرهم فهذه التيارات اما تحارب الحكومه الكافرة او الكفار الذين نحن على راسهم ومنذ لحظة تولى العادلى وزير داخلية نظام الغزو العربى الاسلامى الوزارة وانا اقصد كلمة لحظة فلم تقوم هذه التيارات باى عمل ضد الحكومه رغم ماتفعله بالشعب فالحكايه واضحه اتفاق بينهم وبين العادلى باطلاق يدهم ضدنا وعدم محاسبتهم (بدليل لم يحاكم شخص مسلم لقتله قبطى وفى احسن الاحوال سنه او اثنين سجن – وفى الاغلب جلسة صلح مهينه ورغم ان الصلح يسقط الحق المدنى فقط اى التعويضات ولايسقط الشق الجنائى لم يحاكم احد )واستعمالهم فى مالاتسطيع الحكومه فى ارتكابه ضدنا على اعتبار المبررات الجاهزه مسبقا مختل عقليا فتنه طائفيه صراع طائفى الى اخره بالرغم من الاعتداء دائما من طرف واحد وهو المسلم والضحايا من طرف واحد وهو نحن والقضاء جاهز والاعلام جاهز والشرطه مش محتاجه كلام وشيوخ التكفير شغالين لئلا يؤنب ضمير احدهم على مايرتكب يعنى توليفه من اجود الانواع العفنه والقذره شغاله والامر لايقف عند هذا الحد بل دخلت وزارة الداخليه والقضاء الى المنافسة لضمان الجنه اياها علنا ومباشرة بدليل كيف تلقى القبض على سيده وهى تزوج ابنها وتتهم بالتزوير لان ابوها وهى رضيعه اسلم وهى لم تغير ديانتها الى الاسلام بماذا تفسر هذا ؟كيف يجرؤ وزير تعليم او داخليه اواى زفت ان يصدر امر لانسان اخر يحدد له فيه ديانته وخاصة لو كان طفل تربى ونشا على دين والديه قبل ان يغير احدهم ديانته ؟الحكاية واضحه تماما كل يوم او عدة ايام يقتل قبطى او اثنين فى حقل فى مكان عمله والتبريرات جاهزه وهو يعلم انك لاتصدقها ولايريد ان يصدقها احد لتحقق الفائده المرجوه منها وهى كافيه تماما لاقناع كل قبطى انه مستهدف فى اى لحظه وليس له دية حيوان ولا اى حقوق ولااى كرامه على الاطلاق ماعدا بعض التمثيليات الرخيصه لزوم الراى العام الخارجى وتبييض وجه الاسلام وفى نفس الوقت توصف انها حوادث فرديه لكن اريد ان يعلموا لو ضعف ايماننا بالمسيح لن نكون مسلمين افضل ان اقابل الله شيوعى او وثنى او حتى من عبدة الشيطان افضل واشرف وارحم من اقابله مسلما على الاقل لم ادعى كذبا عليه ولم انسب له تعاليم قذره قبيحه يندى لها جبين العاهر قبل الشريفه ولم ادعى على باقى خلقة اننى صاحب رساله سماويه كذبا اريدهم ان يعرفوا هذا جيدا تماما وان كان الموت هو الحقيقه الوحيده المؤكده فى هذا العالم لكل البشر بكل انتماءاتهم فالقتل بيدكم لن يرهبنا بالبلدى كلها موته واطمع من الموقع ان يضع تعليقى هذا كمقال على صدر صفحتكم الاولى حتى يصل هذا الكلام اليهم واكون عاجز عن الشكر .وابقوا قابلونى لو اتحاكم حد اما هيمسكوا ناس لاعلاقة لهم بالحادث ويطلعوا براءه او حتى لو قبضوا عليهم فعلا برضه هيطلعوا براءه والتبرير لهذه المساله جاهز انا سمعته قبل كده وهو : اصل القاضى الجنائى لو شك فى القضيه يحكم بالبراءه ودى قاعده قضائيه . عموما لن يصدر حكم ادانه لقتل قبطى ولايمكن السماح بحكم رسمى يثبت وجود اضهاد

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

صاحب القداسة - هالة المصرى