الكبير

او الانبا كيرلس

شارك الاقباط فى تغييب الدولة المدنية التى ضاعت هيبتها تحت اقدام القبائل
وتقاطر المعزون من كل الاحزاب والشرائح والحركات لتقديم واجب العزاء فى شهدائنا ولم ينسو جميعهم ان يرتكزو على زعماء القبائل فى االمنطقة الذين عمد اغلبهم  الى اهدار هيبة الدولة تحت بند الاعراف والعادات ولم يجرؤ احد من المستنيرين  على طرق هذا الامر المخيف الذى اختلطت فية القيم النبيلة بالنوايا والافعال الاجرامية دون ظابط او رابط
ووجد الاقباط لانفسهم مخرجا وسط هذا المناخ الغريب ان يكونو فيما بينهم هم ايضا قبيلة واصبحنا نحسب القبائل فنقول
قبيلة الهوارة
قبيلة العرب
قبيلة الاشراف
قبيلة الاقباط
وهنا لايحتاج الاقباط الى اسقف بل الى كبير
وقد كان
ولاعزاء فى الدولة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة