تقدمت انا السيدة هالة حلمى بطرس الشهيرة بهالة المصرى الى سيادة النائب العام ببلاغ ضد كل من عبد الحكيم القاضى ومصطفى بكرى وقد وافق مشكورا على اتخاز الاجراءات القانونية
واليكم ماجاء بجريدة الاسبوع من سب وقذف
من يحميها؟سيدة قنائية تستقوي بالمنظمات المشبوهة لإثارة الفتنة
قنا - عبدالحكيم القاضي
إنها سيدة تجاوزت العقد الرابع من عمرها، حاولت جاهدة البحث عن دور لها داخل المجتمع القنائي فنبذها كل من فطن إلي أفكارها المسمومة التي تتربص بأمن الوطن. لكنها لم تيأس فراحت تتلمس كل الطرق دون استحياء لفرض نفسها بأية وسيلة حتي وجدت ضالتها في بعض المنظمات المشبوهة التي تدار من الخارج والتي تلفتها وأغدقت عليها بالأموال حتي شعرت بالتخمة المالية التي أعمت بصيرتها فانقطعت عن وظيفتها في إدارة حسابات ديوان عام محافظة قنا حتي تم فصلها عن العمل بموجب القرار ٦٨ لسنة ٨٠٠٢.
إنها السيدة هالة حلمي بطرس التي لم تكتف بالتعامل مع جهات أجنبية وبث سمومها عبر مواقع الإنترنت، فاستمرأت اللعبة وأنشأت مدونة خاصة أطلقت عليها اسم 'أقباط بلا حدود' تكتب مقالاتها تحت اسم حركي هو هالة المصري. هذا الاسم الذي أصبح مجرد كتابته علي شبكة الإنترنت يجلب سيلا من المقالات المسمومة التي تضرب بكل خسة في صميم وحدة هذا الوطن وتنال من رموزه بالتطاول والسخرية.رغم تقديمها للمحاكمة أمام محكمة أمن الدولة العليا لتورطها في التعامل مع جهات أجنبية وبث معلومات خاطئة تعكر أمن الوطن وتدعو إلي الفرقة بين أبنائه إلا أنها لا تزال تمارس نفس اللعبة القذرة تحت زعم واهم أن الاستقواء بتلك المنظمات المشبوهة ربما يمنحها حصانة ضد المساءلة عما ترتكبه في حق وطنها. خاصة بعد مكافأتها بسفرها لإحدي الدول الأوروبية نظير نقلها أخبارا غير صحيحة عن اضطهاد الأقباط في مصر لاسيما الصعيد الذي تنتمي إليه. وبعد كشف ألاعيبها المشبوهة تخلت عنها بعض المنظمات التي كانت تنضم إليها. كما كان للإخوة الأقباط في قنا مسقط رأسها موقفهم المعارض لممارساتها ودأبها علي إثارة الفتنة، وكان علي رأس هؤلاء والدها الذي تقدم ضدها ببلاغ رسمي يتهمها فيه بضربه بعصا غليظة علي رأسه نتجت عنها إصابات بالغة لاعتراضه علي استعمال تليفون المنزل في الدخول علي شبكة الإنترنت والتعامل مع جهات مشبوهة ومنظمات تسعي لإثارة الفتنة، وكان جزاء والدها هو الطرد من المنزل والعيش بمفرده في عزلة بإحدي ضواحي المدينة. احترفت تلك السيدة تلفيق القضايا لكل من يتصدي لها حتي انقلبت تلك القضايا عليها والتي بدأتها بتلفيق قضية لأحد الزملاء الصحفيين بإحدي الصحف القومية لتناوله بالنشر قضية تورط مديرتها وذراعها اليمني في قضايا إهدار المال العام التي كشفها اللواء عادل لبيب محافظ قنا السابق حيث استدرجت إحدي الفتيات وأوهمتها بمقدرتها علي تعيينها بإحدي المصالح الحكومية وطلبت منها التوقيع علي طلب برغبتها في التعيين في حين أن ما وقعت عليه الفتاة هو شكوي ضد الزميل الصحفي تتهمه فيها بالتحرش بها. وعندما اكتشفت الفتاة أمر السيدة اللعوب سارعت بتقديم بلاغ تتهم فيه هالة حلمي بطرس الشهيرة بهالة المصري بتوريطها في تلك القضية التي حكم فيها ضد هالة بالحبس شهرا والغرامة.أما ثاني ضحاياها فكان مواطنا قبطيا يدعي بيتر الذي اتهمته بالتعرض لابنتها في بلاغ رسمي واستعانت بشهود لتثبيت الاتهام علي جارها ومن بينهم عامل نظافة يعمل بالشارع الذي تقطنه. وتقدم عامل النظافة المدعو رجب مبارك من تلقاء نفسه لمدير نيابة قنا بصفته الشاهد في القضية رقم ٩٧٩ لسنة ٧٠٠٢ للعدول عن شهادته المقدمة ضد بيتر، مؤكدا أن السيدة هالة هددته من خلال بائع فاكهة يدعي أشرف بفصله من العمل ما لم يشهد ضد بيتر الذي اتهتمه بالتعرض لابنتها، وفي حال شهادته زورا ضد بيتر سيستمر في عمله كعامل نظافة وسيحصل علي مبلغ ٠٦٢ جنيها نظير شهادة الزور هذه السيدة رغم خطر سفرها للخارج تسعي جاهد من خلال بعض المنظمات الخارجية للحصول علي حق اللجوء السياسي من خلال ادعائها بأنها تتعرض للاضطهاد في بلدها في حين أنها تجوب شوارع مدينة قنا ليل نهار دون أدني اعتراض من أي جهة رغم ملفها المتخم بالتعامل مع جهات أجنبية بما يضر بمصلحة الوطن. فإلي متي ستظل هذه السيدة تتطاول هي ورفقاء السوء علي رموز وطنية للنيل منهم لكشفهم ألاعيب المنظمات التي تحتمي فيها؟ وإلي متي ستظل تعبث بأمن الوطن دون رادع؟
واليكم ماجاء بجريدة الاسبوع من سب وقذف
من يحميها؟سيدة قنائية تستقوي بالمنظمات المشبوهة لإثارة الفتنة
قنا - عبدالحكيم القاضي
إنها سيدة تجاوزت العقد الرابع من عمرها، حاولت جاهدة البحث عن دور لها داخل المجتمع القنائي فنبذها كل من فطن إلي أفكارها المسمومة التي تتربص بأمن الوطن. لكنها لم تيأس فراحت تتلمس كل الطرق دون استحياء لفرض نفسها بأية وسيلة حتي وجدت ضالتها في بعض المنظمات المشبوهة التي تدار من الخارج والتي تلفتها وأغدقت عليها بالأموال حتي شعرت بالتخمة المالية التي أعمت بصيرتها فانقطعت عن وظيفتها في إدارة حسابات ديوان عام محافظة قنا حتي تم فصلها عن العمل بموجب القرار ٦٨ لسنة ٨٠٠٢.
إنها السيدة هالة حلمي بطرس التي لم تكتف بالتعامل مع جهات أجنبية وبث سمومها عبر مواقع الإنترنت، فاستمرأت اللعبة وأنشأت مدونة خاصة أطلقت عليها اسم 'أقباط بلا حدود' تكتب مقالاتها تحت اسم حركي هو هالة المصري. هذا الاسم الذي أصبح مجرد كتابته علي شبكة الإنترنت يجلب سيلا من المقالات المسمومة التي تضرب بكل خسة في صميم وحدة هذا الوطن وتنال من رموزه بالتطاول والسخرية.رغم تقديمها للمحاكمة أمام محكمة أمن الدولة العليا لتورطها في التعامل مع جهات أجنبية وبث معلومات خاطئة تعكر أمن الوطن وتدعو إلي الفرقة بين أبنائه إلا أنها لا تزال تمارس نفس اللعبة القذرة تحت زعم واهم أن الاستقواء بتلك المنظمات المشبوهة ربما يمنحها حصانة ضد المساءلة عما ترتكبه في حق وطنها. خاصة بعد مكافأتها بسفرها لإحدي الدول الأوروبية نظير نقلها أخبارا غير صحيحة عن اضطهاد الأقباط في مصر لاسيما الصعيد الذي تنتمي إليه. وبعد كشف ألاعيبها المشبوهة تخلت عنها بعض المنظمات التي كانت تنضم إليها. كما كان للإخوة الأقباط في قنا مسقط رأسها موقفهم المعارض لممارساتها ودأبها علي إثارة الفتنة، وكان علي رأس هؤلاء والدها الذي تقدم ضدها ببلاغ رسمي يتهمها فيه بضربه بعصا غليظة علي رأسه نتجت عنها إصابات بالغة لاعتراضه علي استعمال تليفون المنزل في الدخول علي شبكة الإنترنت والتعامل مع جهات مشبوهة ومنظمات تسعي لإثارة الفتنة، وكان جزاء والدها هو الطرد من المنزل والعيش بمفرده في عزلة بإحدي ضواحي المدينة. احترفت تلك السيدة تلفيق القضايا لكل من يتصدي لها حتي انقلبت تلك القضايا عليها والتي بدأتها بتلفيق قضية لأحد الزملاء الصحفيين بإحدي الصحف القومية لتناوله بالنشر قضية تورط مديرتها وذراعها اليمني في قضايا إهدار المال العام التي كشفها اللواء عادل لبيب محافظ قنا السابق حيث استدرجت إحدي الفتيات وأوهمتها بمقدرتها علي تعيينها بإحدي المصالح الحكومية وطلبت منها التوقيع علي طلب برغبتها في التعيين في حين أن ما وقعت عليه الفتاة هو شكوي ضد الزميل الصحفي تتهمه فيها بالتحرش بها. وعندما اكتشفت الفتاة أمر السيدة اللعوب سارعت بتقديم بلاغ تتهم فيه هالة حلمي بطرس الشهيرة بهالة المصري بتوريطها في تلك القضية التي حكم فيها ضد هالة بالحبس شهرا والغرامة.أما ثاني ضحاياها فكان مواطنا قبطيا يدعي بيتر الذي اتهمته بالتعرض لابنتها في بلاغ رسمي واستعانت بشهود لتثبيت الاتهام علي جارها ومن بينهم عامل نظافة يعمل بالشارع الذي تقطنه. وتقدم عامل النظافة المدعو رجب مبارك من تلقاء نفسه لمدير نيابة قنا بصفته الشاهد في القضية رقم ٩٧٩ لسنة ٧٠٠٢ للعدول عن شهادته المقدمة ضد بيتر، مؤكدا أن السيدة هالة هددته من خلال بائع فاكهة يدعي أشرف بفصله من العمل ما لم يشهد ضد بيتر الذي اتهتمه بالتعرض لابنتها، وفي حال شهادته زورا ضد بيتر سيستمر في عمله كعامل نظافة وسيحصل علي مبلغ ٠٦٢ جنيها نظير شهادة الزور هذه السيدة رغم خطر سفرها للخارج تسعي جاهد من خلال بعض المنظمات الخارجية للحصول علي حق اللجوء السياسي من خلال ادعائها بأنها تتعرض للاضطهاد في بلدها في حين أنها تجوب شوارع مدينة قنا ليل نهار دون أدني اعتراض من أي جهة رغم ملفها المتخم بالتعامل مع جهات أجنبية بما يضر بمصلحة الوطن. فإلي متي ستظل هذه السيدة تتطاول هي ورفقاء السوء علي رموز وطنية للنيل منهم لكشفهم ألاعيب المنظمات التي تحتمي فيها؟ وإلي متي ستظل تعبث بأمن الوطن دون رادع؟
تعليقات
ولايسوى حتى انك تتهز شعرة منك بسببة