من قلب الشارع القنائى
ليس تقليلا من شان احد ولكن رصد من الواقع اثناء محاولة انتزاع اراضى من ابناء قنا والتى انتهت جولتها الاولى لصالح المستصلحين ولكن مازالت الامور غير مستقرة بصورة نهائية - وفى تلك الازمة ايضا نشرت جريدة الفجر وبالمستندات مايؤكد صحة الواقعة
وانا بصفة شخصية وبعد تجربة رفدى من عملى بديوان عام محافظة قنا عن طريق التدليس وبعدما اعترضنى امن المحافظة المكون من اناس لا اعرف من هم ولا ماهو دورهم الفعلى وبعدما حمتنى الكاميرا من ان يعتدو على -- انصح كل من يحاول مقابلة اى مسئول فى ديوان المحافظة بالاحتماء هو ايضا بكاميرا حتى يرى العالم كلة الفضائح
تحياتى للشلة كلها
هالة
تعليقات