ابو اسلام فى تحليلة لاحداث دير ابو فانا

يصف الرهبان انهم غجر

وانهم خنازير يعمدون الى احتلال اراضى المسلمين

اسمع اغرب تسجيلات

اسمعو لتعرفو نوعية مريدية وما يدور بداخلهم
تابعو باقى الاجزاء لانى اضطرت لازالتها لاسباب فنية


تعليقات

‏قال غير معرف…
استاذه هالة
تحية احتراما وبعد
انا متابع جيد جدا لمدونتك حضرتك من زمان ومعجب جدا بها
ولكن لي رأي بعد اذنك فيما يتعلق بهذا الفيديو انا ماشفتوش ومش هشوفه لاني لا اشاهد الا الشئ الذي يحترم عقلي و فكري ولا اعطي اي اهتمام الي مثل هذا الهراء
ماجد بك ميشيل
يونيو 07, 2008 11:51 م
‏قال غير معرف…
الاخت هاله انا اعرف هذا الرجل جيدا واعرف منطقه الذى فاق الشيطان نفسه ولن اشاهده ولكن فهمت من العنوان انه وصف الرهبان بالخنازير فانه الى الان لم يعرف ان الله كيان محترم وقادر على كل شىء عندما يامر ان هذا انسان فيكون انسان الى الابد ولايمكن يغير امره او يتراجع عن قرار مثل البشر وان اراد ان يعاقب انسان فهو قادر على كل شىء بدون ان ينسخ كلامه ويحوله الى قرد او خنزير كما تعلم فى دينه هذا الشخص لانه لو فعل لايكون اله فهذا الشخص يتبنى تعاليم ليست من الله فى شىء بل هى على النقيض ضد الله ومن وقف ضد الله غير الشيطان فهنيئا له بالاهه
يونيو 08, 2008 10:42 ص
إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

صورة
اعتقال المدون فتحى فريد على باب كنيسة الزيتون من عشر دقايق اتصل بى فتحى وهو على باب كنيسة العذراء بالزيتون وقال لى مش راضيين يدخلونى وخدو منى الكاميرا فقلت لة مين معاك وقال كان معايا سامح حنين والعيال بتوع الاقباط متحدون وعملو روحهم مش شايفين وخلعو - قلت لة كلم ابونا بطرس يدخلك وبعدها اتصل بى زياد حمدى عيد قال لى فتحى اتاخد امن دولة فكلمت جمال عيد الى قال لى هو لسة متاخدش ودة الامر الى خلانى ارجع ارن على فتحى الى قال لى خدو كارنيهاتى والكاميرا وموقفين جنبى امين شرطة وممنوع اتحرك ومن الجدير بالذكر ان العالم والكنيسة تحتفل اليوم بالزكرى الاربعين لظهور ام النور
قراءة المزيد

صاحب القداسة - هالة المصرى

صورة
هالة المصرى تكتب : صاحب القداسة  ------------------------------ خلى منصب بطريرك الاقباط برحيل مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث البابا المائة والسابع عشر من بطاركة الاسكندرية وذلك بعد عام واحد فقط وثلاث اشهر من ثورة الشعب المصرى واطاحتة بالنظام السابق وبالدولة القمعية البوليسية التى كانت تقدم لمواطنيها خدمات متميزة جدا من اصناف القهر والخوف ليحرمونا الوطن الواحد ويعطونا عوضا عنة الوطن الاشلاء .. فما كان من المصريين الا ان يواجهو مفترق الطرقات بنهجهم للطريق الديموقراطي فى اختيارالرئيس المصرى الجديد وبان يأخذ الاقباط المنحى الطقسى الكنسى لاختيار البطريرك القادم واللذى سيكون ترتيبة المائة والثامن عشر من بطاركة الكرسى الرسولى المرقسى واللذى محلة الرسمى هو المدينة العظمى الاسكندرية ولان الحق لا يرتضى ابدا بنصف رداء فقد القت الروح الثورية ومناخ الحريات بظلالها على كل مايدور حاليا فى السر والعلن من اتفاقات واختلافات على اليات اختيار البابا الجديد  وقبل ان ننتقل الى الاليات واللوائح الحاكمة لاختيار البابا القادم وماذا يريد الاقباط من قائدهم الروحى الجديد .. دعونا
قراءة المزيد