صناعة الموت: من أفغانستان إلى لندنستان
قيادي بالجماعة الإسلامية يطلق إذاعة من لندن باسم «راديو ٦ أبريل»
كتب فاروق الجمل ١٣/٦/٢٠٠٨
بدأ قبل أيام البث التجريبي لإذاعة «راديو ٦ أبريل» علي الإنترنت لتكون صوتًا لمجموعة ٦ أبريل، ومحاولة من هذه المجموعة لنشر أفكارها ومناقشة قضايا مصر الداخلية وطرح وجهات نظر مختلف القوي السياسية حولها.
أسس الإذاعة ويديرها أسامة رشدي، المسؤول الإعلامي السابق للجماعة الإسلامية وأحد الأعضاء المؤسسين لجبهة «إنقاذ مصر»، والتي تتخذ من لندن مقرًا لها.
يقول أسامة رشدي: عرضت علي بعض أعضاء حركة ٦ أبريل من خلال موقع الفيس بوك الفكرة ووافقوا بعد أن تأكدوا أن الإذاعة لن تقدم أفكارًا بعيدة عن فكر الحركة.
وأضاف: الإذاعة تمول بالجهود الذاتية، وتبث من ستديو قديم أملكه، ولا نتلقي تمويلاً من أي جهة، وفريقها يعمل بشكل تطوعي.
وفسر اختيار الاسم بأنه إشارة لأول إضراب عام ناجح في مصر، أثبت للنظام والعالم أجمع أن ساعة التغيير في مصر قد حانت - حسب قوله. وذكر أن كل أعضاء القوي السيايسة بالخارج يتعاونون علي إنجاح الإذاعة، وعن الاختلاف الفكري بينه وبين شباب ٦ أبريل قال لم يعد هناك وقت للاختلاف، وكلنا متكاتفون لإنجاح الإذاعة وكشف الواقع السييء الذي تعانيه مصر، ونفي توقعات بأن يغلب التوجه الإسلامي علي الإذاعة مستقبلاً
بدأ قبل أيام البث التجريبي لإذاعة «راديو ٦ أبريل» علي الإنترنت لتكون صوتًا لمجموعة ٦ أبريل، ومحاولة من هذه المجموعة لنشر أفكارها ومناقشة قضايا مصر الداخلية وطرح وجهات نظر مختلف القوي السياسية حولها.
أسس الإذاعة ويديرها أسامة رشدي، المسؤول الإعلامي السابق للجماعة الإسلامية وأحد الأعضاء المؤسسين لجبهة «إنقاذ مصر»، والتي تتخذ من لندن مقرًا لها.
يقول أسامة رشدي: عرضت علي بعض أعضاء حركة ٦ أبريل من خلال موقع الفيس بوك الفكرة ووافقوا بعد أن تأكدوا أن الإذاعة لن تقدم أفكارًا بعيدة عن فكر الحركة.
وأضاف: الإذاعة تمول بالجهود الذاتية، وتبث من ستديو قديم أملكه، ولا نتلقي تمويلاً من أي جهة، وفريقها يعمل بشكل تطوعي.
وفسر اختيار الاسم بأنه إشارة لأول إضراب عام ناجح في مصر، أثبت للنظام والعالم أجمع أن ساعة التغيير في مصر قد حانت - حسب قوله. وذكر أن كل أعضاء القوي السيايسة بالخارج يتعاونون علي إنجاح الإذاعة، وعن الاختلاف الفكري بينه وبين شباب ٦ أبريل قال لم يعد هناك وقت للاختلاف، وكلنا متكاتفون لإنجاح الإذاعة وكشف الواقع السييء الذي تعانيه مصر، ونفي توقعات بأن يغلب التوجه الإسلامي علي الإذاعة مستقبلاً
وقد اسامة رشدى بالاتى على موقع الفيس بوك
الحقيقة يا أستاذ فاروق أنا عاتب قليلا على حضرتك من العنوان ومن اختصار الكلام بشكل مخل في بعض الأحيان.أنت تعرف يا سيدي أنني ليست لي علاقة بالجماعة الإسلامية منذ مدة طويلة جدا وبالتالي على الأقل كان ينبغي أن يقال السابق كما فعلت المصري اليوم في الحوار المطول معي في الأول من أغسطس الماضيhttp://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=70673ثانيا من طرح قضية الإذاعة كان الشباب على الجروب وهم حاضرون الآن وأنا تجاوبت معهم لإيماني بضرورة مساندتهم والتعاون معهم ولخبرتي المتواضعة في هذا المجال.وأنا قلت لحضرتك أنني شخصيا مؤمن بأن مصر تغرق الآن ويجب على الجميع على تفاوت انتماءاتهم السياسية أن يتضافروا لإنقاذها.أنا دائما أحذر من الفرقة والتفتيت لأنها كانت سياسة لهذا النظام استطاع من خلالها اخضاع الشعب كما فعل فرعون الأول (وجعل أهلها شيعا)أنا أرى اننا لابد أن نتدرب ونتعلم أن يقبل بعضنا البعض لأن هذه هي الوسيلة الوحيدة للعيش معا في هذا الوطن الحبيب .. وهو ما أمارسه من خلال موقعي الذي ارأس تحريره موقع جبهة إنقاذ مصر .. وكذلك في راديو 6 أبريل الذي أسعى لأن يكون صوتا للجميع أو على الأقل يتبنى خطابا متوافقا مع طرح التغيير الذي ننشده جميعا وهي الحرية والإصلاح الدستوري والسياسي الحقيقي .. ولم يطلب مني أحد هنا أو في أي كان أن افعل ذلك .ومع ذلك فأشكرك على اجتهادك ومجهودك.
رئيس تحرير موقع جبهة إنقاذ مصر
مسئول راديو 6 أبريل
www.radio6april.com
osama@saveegyptfront.org
مسئول راديو 6 أبريل
www.radio6april.com
osama@saveegyptfront.org
صناعة الموت
رئيس تحرير موقع جبهة إنقاذ مصر
مسئول راديو 6 أبريل
www.radio6april.com
osama@saveegyptfront.org
مسئول راديو 6 أبريل
www.radio6april.com
osama@saveegyptfront.org
حادثة قتل رهبان على باب الدير المحرق 12 / 3 / 1994 م ( مستند / 3 / الإعتداء على رجال الكهنوت المسيحيين ) تقرير من منظمة حقوق الإنسان المصرى - استشهاد خمسة بينهم راهبان بدير المحرق وإصابة آخرين نقلوا إلى مستشفى القوصية في هجوم إرهابي غادر عند مدخل الدير وكان أمريكيا قبطياً مهاجراً فى زيارة لمصر لرؤية أخيه الراهب فى دير المحرق ولما كانت فترة أعياد ولا يسمح للزيارة فيها فقد سمح الدير برؤيته أخيه على باب الدير حتى أغتالتهم رصاصات الارهاب الغادرة .
تعليقات